- هویة الکتاب
- المجلد 1
- اشارة
- الفهرس الإجمالي
- مقدّمة التحقيق
- نماذج من تصاوير النسخة
- الملخّص في أُصول الدين
- اشارة
- البابُ الأوّل الكلامُ في إثبات الصانعِ
- اشارة
- الفصلُ الأوّل في الدَّلالةِ علىٰ حدوثِ الأَجسامِ
- اشارة
- الكلام على الدعوى الأُولىٰ
- الكلام على الدعوى الثانية
- في الدلالة علىٰ عدم انفكاك الصفة النفسيّة عن الموصوف
- ال فصل الثاني في الدَّلالةِ علىٰ إثباتِ المُحدِثِ
- البابُ الثاني الكلامُ في الصِّفاتِ
- القسم الأوّل: الصفاتُ الثبوتيّةُ الذاتيّة
- اشارة
- ال فصلُ الأوّل في الدَّلالةِ علىٰ أنّ مُحدِثَ الأجسامِ قادِرٌ
- الفصلُ الثاني في الدلالَة على أنّ مُحكِم الأفعالِ عالِمٌ
- ال فصل الثالث في الدَّلالةِ علىٰ أنّ صانِعَ الأجسامِ حَيٌّ
- ال فَصلُ الرابع في الدَّلالةِ علىٰ أنّ اللّٰهَ تَعالىٰ مُدرِكٌ للمُدرَكاتِ سَميعٌ بَصيرٌ
- ال فصلُ الخامس في الدَّلالةِ علىٰ أنّ اللّٰهَ تَعالىٰ موجودٌ
- ال فصلُ السادس في الدَّلالةِ علىٰ أنّ صانِعَ العالَمِ قَديمٌ
- اشارة
- إبطال كونِ صانع العالَم محدَثاً
- اشارة
- أوّلاً: إبطال كونِ المحدَث قادراً لنفسه
- ثانياً: إبطال كونِ صانِعِ العالَمِ قادراً بقُدرةٍ
- الدليل الأوّل
- اشارة
- انحصار قدرتنا في الأفعال المباشرة و المتولّدة، دون المخترَعة
- عدم وقوع الجسم منّا، لا بصورة مباشرة و لا متولّدة
- اشارة
- الدليل الأوّل علىٰ عدم وقوع الجسم و الجوهر منّا متولّداً
- الدليل الثاني علىٰ أنّ الجسم و الجوهر لا يقع منّا متولّداً
- الدليل الثالث علىٰ أنّ الجسم و الجوهر لا يقع منّا متولّداً
- الدليل الثاني علىٰ إبطال كون صانع العالم قادراً بقدرة
- الدليل الأوّل
- الفصلُ السابع في بيانِ أحكامِ الصفاتِ الثبوتيّةِ الذاتيّةِ
- 1 فصلٌ في الدَّلالةِ علىٰ أنّ مُستَحِقَّ الصفاتِ التي ذَكَرناها يَجِبُ أن يَستَحِقَّها
- 2 فَصلٌ في أنّه تَعالىٰ لا يَختَصُّ في ذاتِه بصفةٍ زائدةٍ على ما ذَكَرناه و الرَّدُّ علىٰ أصحابِ المائيّةِ
- 3 فَصلٌ في تَرتيبِ العِلمِ بهذه الأحوالِ
- 4 فَصلٌ في أحكامِ هذه الأحوالِ و ما تَقتَضيهِ و تؤَثِّرُه
- 5 فَصلٌ في كيفيّةِ استحقاقِه تَعالىٰ ما تَقدَّم ذِكرُه مِن الصفاتِ و أنّه يَستَحِقُّها لِذاتِه لا لِمَعانٍ
- اشارة
- أ فَصلٌ في أنّه لا يَستَحِقُّها لِمَعانٍ معدومةٍ
- ب فَصلٌ في أنّه لا يَستَحِقُّها لِمَعانٍ لا توصَفُ
- ج فَصلٌ في أنّه لا يَستَحِقُّها لِمَعانٍ مُحدَثةٍ
- الدليل الأوّل
- الدليل الثاني
- في أنّه تعالىٰ لا يجوز أن يكون حيّاً بحياة مَحدَثة
- في أنّه تعالىٰ لا يجوز أن يكون عالماً بعلم محدَث
- في بيان الوجوه التي تجعل الاعتقاد علماً
- نفي أن يكون الإدراك مؤثّراً في كون الاعتقاد علماً
- مَسائِلُ تتعَلَّقُ بعِلمِ اللّٰهِ تَعالىٰ و قُدرتِه
- في بيان قدرة القادر على الشيء و ضدّه من الوجه الذي يتنافيان فيه
- الفرق بين ابتداء العلم و ابتداء الجهل
- نفي أن يكون الجهل مقدوراً له
- إبطال صحّة وجود الجهل بلا جاهل
- د فَصلٌ في أنّه لا يَستَحِقُّ هذه الأحوالَ لِمَعانٍ قَديمةٍ
- الدليل الأوّل
- الدليل الثاني: علىٰ بطلان المعاني القديمة
- الدليل الثالث
- الدليل الرابع
- الدليل الخامس
- الدليل السادس
- الدليل السابع
- الدليل الثامن
- الدليل التاسع
- الدليل العاشر
- 6 فَصلٌ في الإشارةِ إلىٰ قَويِّ شُبَهِ أصحابِ الذات و الصفاتِ و الكلامِ عليها
- 7 فَصلٌ في بَيانِ استحالةِ خُروجِه تَعالىٰ عن الصفاتِ الّتي ذَكَرناها، و أنّ أضدادَها لا يَصِحُّ عليه
- القسم الثاني الصفاتُ السلبيّة
- اشارة
- ال فَصلُ الأوّل في نَفيِ الحاجَةِ عنه تَعالىٰ و إثباتِه غَنيّاً
- الفصلُ الثاني في نَفي الجسميّةِ عنه تَعالىٰ
- 1 فصلٌ في أنّه تَعالىٰ لا يُشبِهُ الأجسامَ و الجَواهرَ
- 2 فَصلٌ في أنّ احتمالَ الأعراضِ و الكَونَ في الجهاتِ و الحركةَ و السُّكونَ و القُربَ و البُعدَ مُستَحيلٌ عليه
- 3 فَصلٌ في استحالةِ كَونِه تَعالىٰ في جهةٍ مِن غَيرِ أن يَكونَ شاغِلاً لها
- 4 فَصلٌ في أنّه تَعالىٰ لا يُشبِهُ شَيئاً مِن الأعراضِ
- 5 فَصلٌ في أنّه تَعالىٰ لا يَصِحُّ أن يَحُلَّ غَيرَه
- 6 فَصلٌ فيما يَتعلَّقُ بالعبارةِ في هذا البابِ
- الفصلُ الثالث الكلامُ في نَفيِ الرّؤيَةِ عنه و جميعِ ضُروبِ الإدراكِ
- اشارة
- تمهيد
- 1 فَصلٌ في أنّه (117) تَعالىٰ يَستَحيلُ رؤيَتُه
- اشارة
- و هذه الجُملةُ نَحتاجُ فيها إلىٰ بيانِ أشياءَ:
- اشارة
- أوّلاً: في أنّ الرائي إنّما يَرَى الوجود صفةً هو عليها
- ثانياً: في بيان ارتفاع الموانع التي تمنع من الرؤية عنه تعالىٰ
- ثالثاً: نفي أن يكون تعالىٰ مرئيّاً في نفسه
- رابعاً: في بيان أنّ الرؤية متىٰ صحّت وجبت
- اشارة
- في بيان أنّ العلم بانتفاء المدرَك مستند إلى العلم بأنّه إذا حضر وجب إدراكه
- في أنّ العلم الأوّل إنّما يستند إلى العلم الثاني فيما إذا كان طريقه الإدراك، لا مطلقاً
- في بيان أنّ علمنا بالمدرَكات طريقُهُ الإدراك، و أنّه ليس مُبتدأً بلا طريق
- بيان حال المخالفين في المسألة
- في بيان أنّ بعض العلوم طريقها الضرورة على سبيل الابتداء، أو الاستدلال
- في بيان عدم انفكاك العلمَين المبحوث عنهما فيما سبق
- نفي أن يكون العلم بالمدرَكات ناشئاً من فعل العلم في القلب
- في بيان دور الشعاع الخارج من البصر في الرؤية
- خامساً: في أنّنا غير رائين له تعالىٰ
- اشارة
- دليلٌ آخَرُ:
- دليلٌ آخَرُ:
- إبطال تفسير الإدراك المنفيّ في الآية بالإحاطة
- نفي أن يكون الإدراك بالبصر بمعنىٰ رؤية مخصوصة
- نفي أن يكون الإدراك المنفيّ بالآية معنىً خاصّاً غير الرؤية، و بيان معنيَين للإدراك
- أقسام ما تمدّح به تعالىٰ بنفيه و إثباته
- بيان وجهٍ إجمالي و آخر تفصيلي لصحّة التمدّح بنفي الرؤية
- بيان وجه تمدّحه تعالىٰ بنفي الإدراك، مع مشاركة غيره - ممّا لا يصحّ عليه المدح - له في ذلك
- بيان عدم الفرق بين نفي إدراك الأبصار أو المبصرين في محلّ بحثنا
- بيان دلالة الآية علىٰ نفي الإدراك عن بعض المدرِكين
- 2 فَصلٌ في أنّه غَيرُ مَرئيٍّ في نَفسِه
- 3 فَصلٌ في أنّ الإدراكَ بسائرِ الحَواسِّ لا يَجوزُ عليه تَعالىٰ
- 4 فَصلٌ في ذِكرِ أقوىٰ ما يَتعلَّقُ به المُخالِفُ بالرؤيةِ، و الكلامِ عليه
- اشارة
- الجَوابُ عن الشُّبهةِ الأُولى:
- و الجَوابُ عن الشُّبهة الثانية:
- و الجَوابُ عن الشُّبهةِ الثالثةِ:
- و الجَوابُ عن الشُّبهةِ الرابعةِ:
- و الجَوابُ عن الشُّبهةِ الخامسةِ:
- القسم الأوّل: الصفاتُ الثبوتيّةُ الذاتيّة
- فهرس المطالب
- المجلد 2
- هویة الکتاب
- اشارة
- الفهرس الإجمالي
- تتمّةُ البابُ الثاني الكلامُ في الصِّفاتِ
- القسم الثاني: الصفاتُ السلبية
- اشارة
- الفَصلُ الرابع في الدَّلالةِ علىٰ أنّه تَعالىٰ واحِدٌ لا ثانِيَ له في القِدَمِ
- الدليل الأوّل: دليل التمانُع
- اشارة
- بيان مقدّمات الدليل
- إثبات المقدّمة الثانية
- إثبات المقدّمة الثالثة
- إثبات المقدّمة الرابعة
- إثبات المقدّمة الخامسة
- إثبات المقدّمة السادسة
- اشارة
- ابتناء الدليل الأوّل علىٰ صحّة التمانع، لا علىٰ وقوعه
- عدم التنافي بين حكمة القادرَين، و صحّة وقوع التمانع بينهما
- إمكان إِثبات ضعف الممنوع، بناءً علىٰ صحّة التمانع دون وقوعه
- بيان أنّ الأقدر يكون أقدر في جميع الأحوال
- صحّة تقدير صدور الفعل القبيح من الحكيم
- عدم التنافي بين الاتّفاق في الإرادة، و صحّة وقوع التمانع
- ضرورة القول بأنّ المانع أقدَر
- بيان لزوم ضعف المتمانِعَين عند عدم تحقّق مُرادهما
- بيان كيفيّة الجمع بين كون القديمَين قادرَين لنفسهما و بين دليل التمانع
- الدليل الثاني
- الدليل الثالث
- الدليل الرابع
- الدليل الخامس: دليل السمع
- الدليل الأوّل: دليل التمانُع
- الفصل الخامس في الردِّ على الأديان المخالفة في صفاته تعالىٰ
- القسم الثاني: الصفاتُ السلبية
- البابُ الثالث الكلامُ في العَدلِ
- اشارة
- تمهيد
- الفصلُ الأوّل في بيانِ ضُروبِ الأَفعالِ و أَقسامِها
- فَصلٌ في أقسامِ الأفعالِ
- أ فَصلٌ في الدَّلالة علىٰ أنّ في الأفعالِ ما لَيسَ بحَسَنٍ و لا قَبيحٍ
- ب فَصلٌ في ذِكرِ الطريقِ إلىٰ معرفةِ القَبائحِ، وَ بيانِ ما له يَقبُحُ
- البحث الأوّل: تعريف القبيح
- البحث الثاني: ما له يقبح القبيح
- البحث الثالث: إثبات أنّ ما تقدّم من الوجوه هي المقتضية للقبائح
- اشارة
- الطريقة الأُولىٰ: إثبات الوجوه المقتضية للقبائح
- الطريقة الثانية: إبطال الوجوه المدّعاة لقبح القبيح
- اشارة
- 1. إبطال أن يكون القبيح قبيحاً لجنسه
- 2. إبطال أن يكون القبيح قبيحاً لوجوده و حدوثه
- 3. إبطال أن يكون القبيح قبيحاً لانتفائِه و عدمه
- 4. إبطال أن يكون القبيح قبيحاً لوجود معنىٰ
- 5. إبطال أن يكون القبيح قبيحاً لعدم معنىٰ
- 6. إبطال أن يكون القبيح قبيحاً لأحوال فاعلِه
- 7. إبطال أن يكون القبيح قبيحاً للنهي عنه
- ج فَصلٌ في ذِكرِ أقسامِ الأفعالِ الحَسَنةِ و أحكامِها و مَراتِبها
- الفصلُ الثاني في أنّه تَعالىٰ قادرٌ علىٰ القبيحِ، لكن لا يَختارُه
- 1 فَصلٌ في بيانِ أنّه تَعالىٰ قادرٌ علىٰ ما لَو وَقَعَ لَكانَ قَبيحاً
- 2 فَصلٌ في أنّه تَعالىٰ يَقدِرُ علىٰ كُلِّ جنسٍ مِن المقدوراتِ
- 3 (184) فَصلٌفي الدَّلالةِ على أنّه لا يَختارُ فِعلَ القَبيحِ
- اشارة
- جواز الاستغناء عن الكذب مع وجود الحاجة
- بيان أنّ المعتبر في باب الدواعي إلى الأفعال، حالُ الفاعل لا الفعل
- نفي أن يكون العالِم بقبح الكذب و المستغني عنه، مُلجأً إلىٰ فعل الصدق
- إبطال ما ادُّعي من عدم تساوي الصدق و الكذب
- نفي أن تكون علّةُ عدم اختيار الكذب، عدمَ الداعي إليه
- بيان عموم دواعي ترك القبيح، و خصوص دواعي فعل الحَسَن
- في بيان أنّ الحَسَن قد يُفعل لحُسنه فقط
- إثبات جواز اختيار الحَسَن لحُسنه فقط، دون طلب النفع
- الفصلُ الثالث الكلامُ في الإرادة
- 1 فَصلٌ في أنّ الإرادةَ و الكراهةَ إنّما يَتعلَّقانِ بمُتعلَّقِهما علىٰ وَجهِ الحُدوثِ
- 2 فَصلٌ في ذِكرِ ما يَصِحُّ أن يُرادَ، أو يَجِبَ، أو يَحسُنَ، و ما لا يَجِبُ ذلكَ فيه، أو لا يَصِحُّ، أو لا يَحسُنُ
- 3 فَصلٌ فيما يؤَثِّرُ مِن الإراداتِ و لا يؤَثِّرُ، و بيانِ كيفيّةِ تأثيرِ ذلكَ
- 4 فَصلٌ في أنّ للمريدِ منّا حالاً يختصّ بها، و يُفارقُ بها مَن ليس بمريد
- 5 فَصلٌ في التمييزِ بَينَ الإرادةِ و نَظائرِها؛ مِن الشَّهوةِ و التمنّي و كَراهةِ الضِّدِّ
- 6 فَصلٌ في تَقدُّمِ الإرادةِ علَى المُرادِ، و مُقارَنتِها له
- 7 فَصلٌ في أنّ الإرادةَ لا توجِبُ الفِعلَ
- 8 فَصلٌ في أنّ البَقاءَ لا يَجوزُ علَى الإرادةِ
- 9 فَصلٌ في بيانِ مَعاني الأسماءِ المُختَلِفةِ التي تَجري علَى الإرادةِ و الكَراهةِ، و تمييزِ فَوائدِها
- 10 فَصلٌ في أنّه تَعالىٰ مُريدٌ بإرادةٍ مُحدَثةٍ لا في مَحَلٍّ
- اشارة
- البحث الأوّل: في أنّه تعالى مريد بإرادة مُحدَثَةٍ
- المقدّمة الأُولى: إثبات أنّه تعالىٰ مريد
- المقدّمة الثانية: إثبات أنّه تعالىٰ لا يجوز أن يكون مريداً لنفسه
- المقدمة الثالثة: إثبات أنّه تعالىٰ لا يجوز أن يريد لا لنفسه و لا لعلّة
- المقدّمة الرابعة: إثبات أنّه تعالىٰ لا يجوز أن يريد بإرادة معدومة
- المقدّمة الخامسة: إثبات أنّه تعالىٰ لا يجوز أن يريد بإرادةٍ قديمة
- البحث الثاني: في أنّه تعالىٰ مريد بإرادة في محلّ
- 11 فَصلٌ فيما يجوز أن يريده تعالىٰ من فعله و فعل غيره و ما لا يريده، و ما يتّصل بذلك
- اشارة
- وجوب أن يكون تعالىٰ مريداً كلّ ما يفعله، عدا الإرادة
- أقسام تعلُّق الإرادة بالمراد
- عدم جواز كراهته تعالىٰ لأفعاله
- بيان ما يريده تعالىٰ من فعل غيره، و ما يكرهه
- بيان الدليل على أنّه تعالىٰ مريد لما أمر به
- بيان الدليل على أنّه تعالىٰ لا يريد المعاصي و القبائح
- بيان أنّه تعالىٰ لا يريد و لا يكره فِعلَ غير المكلَّف
- مقارنة إرادته تعالىٰ لأفعاله المبتدأة و المتولّدة
- تقدُّم إرادته تعالىٰ لما يريده و يكرهه من أفعال المكلَّفين
- 12 فَصلٌ في ذِكرِ قَويِّ ما يَتعلَّقُ به المُخالِفُ في الإرادةِ، و الكلامِ عليه
- الفصلُ الرابع الكلامُ في الكلامِ و أحوالِه و أحكامِه
- اشارة
- 1 فَصلٌ في بيان حقيقة الكلام تعريفات الكلام
- التعريف الأوّل - و هو التعريف المُختار -
- التعريف الثاني
- التعريف الثالث
- التعريف الرابع
- التعريف الخامس
- إبطال ما استدلّوا به على الكلام النفسيّ
- أوّلاً: إبطال أن يكون الصوت المسموع طريقاً لإثبات الكلام النفسيّ
- ثانياً: عدم وجدان العقلاء الكلام في نفوسهم
- ثالثاً: بطلان الاستدلال بقولهم: «في نفسي كلام» على الكلام النفسي
- رابعاً: بطلان الاستدلال بقوله تعالى: «يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ» على الكلام النفسي
- خامساً: بطلان الاستدلال بقولهم: «فلان يتكلّم» و إن كان ساكتاً، علىٰ الكلام النفسي
- سادساً: بطلان أن يكون الكلامُ النفسي واسطةً بين الفكر و العبارة
- 2 فَصلٌ في ذِكرِ جُملةٍ مِن أحوالِ الكلامِ، و جنسِه الذي هو الصَّوتُ، و فَحوىٰ أحكامِها
- اشارة
- أوّلاً: في بيان أنّ الكلام و الصوت عرض و ليس بجسم
- ثانياً: في بيان تماثُل الأصوات و اختلافها و تضادّها
- ثالثاً: في بيان أنّ الصوت لا يوجد إلّافي محلّ
- رابعاً: في بيان أنّ الصوت لا يحتاج إلىٰ شيء آخر غير المحلّ
- خامساً: في بيان أنّ الأصوات مدرَكة بالسمع
- سادساً: في بيان أنّ الأصوات مدرَكة في محالّها
- سابعاً: في بيان عدم جواز البقاء على الأصوات
- ثامناً: في بيان عدم وقوع الأصوات من العباد إلّامتولّدة
- تاسعاً: في بيان عدم إيجاب الكلام حالاً للمتكلِّم
- عاشراً: في بيان تعلُّق إفادة الكلام بالمواضعة
- حادي عشر: في بيان بعض أقسام الكلام
- 3 فَصلٌ في بيانِ حَقيقةِ كَونِ المُتكلِّمِ مُتكلِّماً
- 4 فَصلٌ في إثباتِ كَونِه تَعالىٰ مُتكلِّماً، و الطريقِ إلىٰ ذلكَ
- 5 فَصلٌ في أنّه تعالى لَيسَ بمُتكلِّمٍ لنفسِه
- 6 فَصلٌ في أنّه تَعالىٰ لا يَستَحِقُّ كَونَه مُتكلِّماً لا لنفسِه و لا لِعلّةٍ
- 7 فَصلٌ في إبطالِ قِدَمِ كلامِه تَعالىٰ
- بداهة حدوث كلامه تعالىٰ
- أدلّة حدوث كلامه تعالى
- الدليل الأوّل: أمارات حدوث كلامه تعالىٰ
- الدليل الثاني: الدليل السمعي
- الدليل الثالث
- الدليل الرابع
- الدليل الخامس
- الدليل السادس
- الدليل السابع
- الدليل الثامن
- الدليل التاسع
- الدليل العاشر
- إثبات التغاير بينه تعالىٰ و بين كلامه
- عدم شمول ذكرٍ واحد له تعالىٰ و لكلامه
- بطلان دخول الكلام و العلم و القدرة تحت اسم «الإله»
- بطلان ما ذكره المخالف من تعريف «الغيرَين»
- إبطال أن تكون غيريّة الغيرَين راجعة إلى معنىٰ، و هو «الغيريّة»
- 8 فَصلٌ في ذِكرِ شُبَهِهم في قِدَمِ كلامِه تَعالىٰ، و أنّه مُتَكلِّمٌ فيما لَم يَزَلْ
- اشارة
- جواب الشبهة الأُولىٰ
- اشارة
- أوّلاً: انتقاض كلامهم بعدّة أُمور
- ثانياً: نفي دلالة انتفاء الخرس و السكوت عنه تعالىٰ، علىٰ كونه متكلّماً فيما لم يزل
- ثالثاً: إبطال مضادّة الخرس و السكوت للكلام و أنّ الحيّ لا يخلو ممّا يتضادّ عليه
- رابعاً: لزوم أن يكون تعالىٰ متكلّماً بآلةٍ مخصوصة
- خامساً: لزوم كون كلامه تعالىٰ فِعلاً و حادثاً
- سادساً: لزوم كون كلامه تعالىٰ حادثاً و من جنس الأصوات
- جواب الشبهة الثانية
- الكلامُ علَى الشُّبهةِ الثانيةِ:
- مناقشة اشتقاق وصف للمحلّ بعد قيام الحالّ به
- أوّلاً: عدم جواز إثبات المعاني من طريق الألفاظ
- ثانياً: إبطال أن يكون وجوب الاشتقاق، بمعنى ما يقابل التحريم، أو بمعنى الإلجاء
- ثالثاً: نفي اشتقاق وصف لكلّ محلّ يحلّ فيه شيء
- رابعاً: تجويز أن يكون تعالىٰ متكلّماً بكلام حادث في المحلّ، و إن لم يُشتقّ له اسم من ذلك
- خامساً: جواز وصف الفاعل بالمشتقّ، دون المحلّ و الجملة
- سادساً: جواز اشتقاق وصفٍ للمحلّ، من الحالّ فيه
- سابعاً: عدم جواز جعلِ وصفٍ مشتقٍّ واحدٍ للفاعل و المحلّ
- ثامناً: عدم جواز وصف محلّ الكلام بأنّه متكلّم
- تاسعاً: عدمُ الاشتقاق للمحلّ ناشئٌ من عدم إدراك المحلّ عند إدراك الحالّ
- عاشراً: عدم اشتقاق الوصف لمحلّ كثير من الألفاظ
- جواب الشبهة الثالثة
- جواب الشبهة الرابعة
- جواب الشبهة الخامسة
- جواب الشبهة السادسة
- 9 فَصلٌ في الحِكايةِ و المَحكِيِّ
- 10 فَصلٌ في وَصفِ القُرآنِ بأنّه «مخلوقٌ»
- الفصلُ الخامس الكلامُ في المخلوقِ
- اشارة
- 1 فَصلٌ في ذكرِ اختلافِ الناسِ في أفعال العبادِ
- 2 فَصلٌ في الدَّلالةِ علىٰ أنّ العِبادَ هُم الفاعلونَ لِما يَظهَرُ فيهم مِن التصَرُّفِ
- 3 فَصلٌ في أنّ الفِعلَ الواحِدَ لا يَجوزُ أن يَكونَ حادِثاً مِن وَجهَينِ و لا مِن قادِرَينِ و لا عن قُدرتَينِ
- 4 فَصلٌ في أنّ كَونَ القادرِ قادراً لا يَتعلَّقُ إلّابحُدوثِ الفِعلِ دونَ سائرِ صفاتِه
- 5 فَصلٌ في أنّ العدمَ لا يَجوزُ أن يَتعلَّقَ بالقادرِ و لا بالقُدرةِ
- 6 فَصلٌ في الإشارةِ إلى ما يَدخُلُ في مقدورِ العِبادِ مِن الأجناسِ
- 7 فَصلٌ في تَمييزِ وجوهِ الأفعالِ الراجِعةِ إليهما
- 8 فَصلٌ في تمييزِ وجوهِ الأفعالِ الراجعةِ إلى فاعلِها
- 9 (262) فَصلٌ في إفسادِ قَولِهم بالكَسبِ
- 10 فَصلٌ في ذِكرِ ما يَلزَمُهم علَى القَولِ بالمخلوقِ
- الفهارس العامّة
- اشارة
- (1) فهرس الآيات
- (2) فهرس الأحاديث و الآثار
- (3) فهرس الأشعار و أنصاف الأبيات
- (4) فهرس الأعلام
- (5) فهرس الأماكن
- (6) فهرس الأديان و الجماعات
- (7) فهرس الأشياء و الحيوانات
- (8) فهرس الكتب الواردة في المتن
- (9) فهرس الكلمات المشروحة في المتن
- (10) فهرس القواعد و الأحكام الكلاميّة
- (11) فهرس المصطلحات و الألفاظ الخاصّة
- (12) فهرس مصادر التحقيق
- (13) فهرس المطالب
الملخّص في أُصول الدين
هویة الکتاب
بطاقة تعريف: السید مرتضی، علی بن حسین ، 355 - 436 ق.
عنوان واسم المبدع: الملخص فی اصول الدین/ علی بن الحسین الموسوي علم الهدی ؛ تحقیق عده من المحققین؛ اشراف محمدحسین الدرایتی؛ [تهیه کننده] مرکز همایش های علمی و پژوهش های آزاد دارالحدیث.
مواصفات النشر: مشهد: بنیاد پژوهشهای اسلامی ، 1441ق. = 1398.
مواصفات المظهر: 2ج.
فروست : الموتمرالدولی لذکری الفیه الشریف المرتضی. مولفات الشریف المرتضی ؛ 8.
شابک : دوره : 978-600-06-0396-0 ؛ ج.1 : 978-600-06-0397-7
حالة الاستماع: فاپا
لسان : العربية.
موضوع : توحید
*Tawhid (Unity of God)
خدا -- صفات
God-- Attributes
شیعه امامیه -- عقاید
*Imamite Shi'ah -- Doctrines
عدل (اصول دین)
*Justice (Pillars of Islam)
معرف المضافة: درایتی ، محمدحسین ، 1343 -
معرف المضافة: بنیاد پژوهشهای اسلامی
معرف المضافة: Islamic Research foundation
معرف المضافة: موسسه علمی فرهنگی دارالحدیث . مرکز همایش های علمی و پژوهش های آزاد
تصنيف الكونغرس: BP217/4
تصنيف ديوي: 297/42
رقم الببليوغرافيا الوطنية: 5559722
اطلاعات رکورد کتابشناسی : فاپا
ص: 1